من نحن

“جمعية أطفالنا” جمعية أهلية غير ربحية تأسست في 24 شوال 1439هـ ومسجلة في المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي برقم (931)، متخصصة في تحسين الصحة النفسية لأطفال مرضى السرطان ومرضى الدم في أماكن علاجهم بالمستشفيات، كما تقدم الدعم النفسي والمعنوي لذوي الأطفال والعاملين في مراكز العلاج ويقوم عليها نخبة من أبناء المجتمع من رجال وسيدات أعمال ومختصين في مجال الطفولة والصحة النفسية، ونتطلع أن تعم خدمات الجمعية كل الأطفال مرضى السرطان في كافة أرجاء الوطن.

#
#

رؤيتنا

أن نكون جهة رائدة في دعم وتحسين الصحة النفسية لأطفال مرضى السرطان وأمراض الدم وأسرهم من خلال برامج متخصصة تعزز الأمل والتكيف الإيجابي وجودة الحياة.

رسالتنا

تسعى الجمعية إلى دعم الأطفال وذويهم نفسيًا ومعنويا وتوفير بيئة داعمة تعزز الأمل والتفاؤل خلال رحلة العلاج من خلال برامج نوعية وشراكات فاعلة تسهم في تحسين جودة حياتهم وتخفيف معاناتهم.

قيمنا

  • السعي للتميز
  • تحقيق الرؤية
  • الشفافية
  • دعم الأطفال محاربي السرطان والدم

بلغ عدد الأطفال المستفيدين منذ التأسيس 12589 وعدد البرامج 1508

#

عدد الأطفال المستفيدين

عدد البرامج

مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال بالتخصصي / الرياض

#

عدد الأطفال المستفيدين

عدد البرامج

مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال الحرس الوطني/ الرياض

#

عدد الأطفال المستفيدين

عدد البرامج

مركز الأمير فيصل بن بندر للأورام / بريدة

#

عدد الأطفال المستفيدين

عدد البرامج

مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال الحرس الوطني / جدة

شركاؤنا

#
#
#
#
#
#
#

أثرنا

جمعية أطفالنا ليست مجرد كيان خيري، بل هي رسالة حياة وأمل تُترجم أسمى معاني الإنسانية في خدمة فئة غالية على قلوبنا جميعًا، وهم أطفال السرطان. منذ تأسيسها عام 1439هـ، استطاعت الجمعية أن تضع بصمتها المميزة في القطاع غير الربحي من خلال برامجها النوعية ومبادراتها المستدامة التي تُعنى بالجانب النفسي والاجتماعي للأطفال المرضى وذويهم، وتسهم في تحسين جودة حياتهم داخل المستشفيات وخارجها. لقد نجحت جمعية أطفالنا في أن تكون جزءًا من رحلة الشفاء والأمل، فكانت اليد الحانية التي تربت على أكتاف الصغار، والابتسامة التي تُضيء وجوههم في أحلك الظروف. تميزت الجمعية باحترافية عالية في إدارة برامج الدعم النفسي، وبمشاركة نخبة من المتخصصين والأطباء والمستشارين النفسيين، إضافة إلى دعم رجال وسيدات الأعمال المؤمنين برسالتها الإنسانية العظيمة.

جمعية أطفالنا ليست مجرد كيان خيري، بل هي رسالة حياة وأمل تُترجم أسمى معاني الإنسانية في خدمة فئة غالية على قلوبنا جميعًا، وهم أطفال السرطان. منذ تأسيسها عام 1439هـ، استطاعت الجمعية أن تضع بصمتها المميزة في القطاع غير الربحي من خلال برامجها النوعية ومبادراتها المستدامة التي تُعنى بالجانب النفسي والاجتماعي للأطفال المرضى وذويهم، وتسهم في تحسين جودة حياتهم داخل المستشفيات وخارجها. لقد نجحت جمعية أطفالنا في أن تكون جزءًا من رحلة الشفاء والأمل، فكانت اليد الحانية التي تربت على أكتاف الصغار، والابتسامة التي تُضيء وجوههم في أحلك الظروف. تميزت الجمعية باحترافية عالية في إدارة برامج الدعم النفسي، وبمشاركة نخبة من المتخصصين والأطباء والمستشارين النفسيين، إضافة إلى دعم رجال وسيدات الأعمال المؤمنين برسالتها الإنسانية العظيمة.

جمعية أطفالنا ليست مجرد كيان خيري، بل هي رسالة حياة وأمل تُترجم أسمى معاني الإنسانية في خدمة فئة غالية على قلوبنا جميعًا، وهم أطفال السرطان. منذ تأسيسها عام 1439هـ، استطاعت الجمعية أن تضع بصمتها المميزة في القطاع غير الربحي من خلال برامجها النوعية ومبادراتها المستدامة التي تُعنى بالجانب النفسي والاجتماعي للأطفال المرضى وذويهم، وتسهم في تحسين جودة حياتهم داخل المستشفيات وخارجها. لقد نجحت جمعية أطفالنا في أن تكون جزءًا من رحلة الشفاء والأمل، فكانت اليد الحانية التي تربت على أكتاف الصغار، والابتسامة التي تُضيء وجوههم في أحلك الظروف. تميزت الجمعية باحترافية عالية في إدارة برامج الدعم النفسي، وبمشاركة نخبة من المتخصصين والأطباء والمستشارين النفسيين، إضافة إلى دعم رجال وسيدات الأعمال المؤمنين برسالتها الإنسانية العظيمة.